بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد الأطيبين الأطهرين
و اللعنة الدآئمة الوبيلة على أعدآئهم و ظالميهم أجمعين
في الكافي عن أبي جعفر عليه السلام في قوله تعالى : ( نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين بلسان عربي مبين ) . قال : هي الولاية لأمير المؤمنين عليه السلام .
" فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا "
راجع رواية الامام الصادق صلوات الله و سلامه عليه أولا
ثم راجع رواية الامام الرضا صلوات الله و سلامه عليهما ثانيا كما بيّنا ذلك في موضوع معنى السلام و الفطرة
أشهد أن لا إله إلا الله
قال الله تعالى :
" وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُواْ بَلَى شَهِدْنَا أَن تَقُولُواْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ " سورة الأعراف 172
ملاحظة لطيفة : الشهادة كانت على النفس و لكن أُخذت الشهادة للربوبية , المشهود عليه هو غير ما أخذ له أو عليه الشهادة , و تدبر في لفظ الربوبية " ربكم " لتفهم أبعادها و لينجلي عنك الارتباط فيما بين هذه الشهادة و ذلك الاقرار , من خلال فهم معنى حقيقة الفقر و الغنى.
أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و آله الأطهار
قال الله تعالى :
" وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُواْ أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُواْ وَأَنَاْ مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ " سورة آل عمران 81
رواية جميلة مناسبة في المقام , من كلام الصادق عليه السلام في حديث المفضل بن عمر وهو الذي رواه الصدوق طاب ثراه في كتاب علل الشرائع , أنقله من تفسير الصافي للفيض الكاشاني قدس سره صفحة 27-28 من المجلد الاول و في المقدمة الثالثة , راجع الرواية هناك بتمامها و فيها فوائد جمة , نأخذ منها هنا موضع الشاهد :
" ... قال : المفضل بن عمر . فقلت : له يا ابن رسول الله فرجت عني فرج الله عنك فزدني مما علمك الله تعالى ؟ فقال : سل يا مفضل . فقلت : أسأل يابن رسول الله فعلي بن أبي طالب عليه السلام يدخل محبه الجنة ومبغضه النار أو رضوان ومالك فقال : يا مفضل أما علمت أن الله تبارك وتعالى بعث رسوله وهو روح إلى الأنبياء وهم أرواح قبل خلق الخلق بألفي عام . قلت : بلى . قال : أما علمت أنه دعاهم إلى توحيد الله وطاعته واتباع أمره ووعدهم الجنة على ذلك وأوعد من خالف ما أجابوا إليه وأنكره النار فقلت : بلى . قال : أفليس النبي صلى الله عليه وآله وسلم ضامنا لما وعد وأوعد عن ربه عز وجل ؟ قلت : بلى . قال : أو ليس علي بن أبي طالب عليه السلام خليفته وإمام امته ؟ قال : بلى . قال : أو ليس رضوان ومالك من جملة الملائكة والمستغفرين لشيعته الناجين بمحبته . قلت : بلى . قال : فعلي بن أبي طالب عليه السلام إذن قسيم الجنة والنار عن رسول الله صلى الله عليه وآله ورضوان ومالك صادران عن أمره بأمر الله تبارك وتعالى ، يا مفضل خذ هذا فإنه من مخزون العلم ومكنونه لا تخرجه إلا إلى أهله . "
عن موسى بن جعفر عن أبيه عليهما الصلاة و السلام قال : من صلى على النبي صلى الله عليه و آله ، فمعناه أني أنا على الميثاق و الوفاء الذي قبلت حين قوله : ( ألست بربكم قالوا بلى ) .
المصدر : معاني الأخبار 115 - و كذلك في مختصر بصائر الدرجات لـ سعد الأشعري ما يماثله - راجع بحار الانوار المجلد 91 الباب الخامس الحديث 25 ص 55
راجع هذه المقالة الجميلة للشيخ فؤاد دبوس بعنوان : شخصية النبي (ص) في عالم الملكوت و كذلك هذه الوصلة فيها مطالب مهمة : هــنــا
أشهد أن عليا أمير المؤمنين ولي الله صلوات الله و سلامه عليه
قال الله تعالى :
" ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ" سورة التكاثر الآية 8
لاحظ هنا ترتيب الآيات فكلها أتت تباعا و في سياق واحد :
قال الله تعالى :
" الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا " المائدة الآية 3
قال الله تعالى :
" وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمِيثَاقَهُ الَّذِي وَاثَقَكُم بِهِ إِذْ قُلْتُمْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاتَّقُواْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ " المائدة الآية 7
قال الله تعالى :
" وَلَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَبَعَثْنَا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا وَقَالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلاةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنتُم بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا لّأُكَفِّرَنَّ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَلأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ فَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ" المائدة الآية 12
قال الله تعالى :
" فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَائِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ " المائد الآية 13
قال الله تعالى :
" وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ " المائدة الآية 14
راجع رواية داوود بن كثير الرقي في الكافي الشريف و كذلك في مختصر بصائر الدرجات باختلاف مهم , في معنى السلام على رسول الله صلى الله عليه و آله , التي بُيّن فيها بأن معنى السلام هو تذكرة الميثاق الذي أخذه الله لنصرة محمد و آل محمد صلوات الله و سلامه عليهم أجمعين لأجل تعجيل فرجهم و إحلال السلام في الارض.
صادر اول، سايه حق است
http://www.maarefat.com/mysticism/%D...7%D8%B3%D8%AA/
و أسألكم خالص الدعآء بحق فاطمة الزهرآء سلام الله عليها
يا زهرآء
اللهم صل على محمد و آل محمد الأطيبين الأطهرين
و اللعنة الدآئمة الوبيلة على أعدآئهم و ظالميهم أجمعين
في الكافي عن أبي جعفر عليه السلام في قوله تعالى : ( نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين بلسان عربي مبين ) . قال : هي الولاية لأمير المؤمنين عليه السلام .
" فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا "
راجع رواية الامام الصادق صلوات الله و سلامه عليه أولا
ثم راجع رواية الامام الرضا صلوات الله و سلامه عليهما ثانيا كما بيّنا ذلك في موضوع معنى السلام و الفطرة
أشهد أن لا إله إلا الله
قال الله تعالى :
" وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُواْ بَلَى شَهِدْنَا أَن تَقُولُواْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ " سورة الأعراف 172
ملاحظة لطيفة : الشهادة كانت على النفس و لكن أُخذت الشهادة للربوبية , المشهود عليه هو غير ما أخذ له أو عليه الشهادة , و تدبر في لفظ الربوبية " ربكم " لتفهم أبعادها و لينجلي عنك الارتباط فيما بين هذه الشهادة و ذلك الاقرار , من خلال فهم معنى حقيقة الفقر و الغنى.
أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و آله الأطهار
قال الله تعالى :
" وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُواْ أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُواْ وَأَنَاْ مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ " سورة آل عمران 81
رواية جميلة مناسبة في المقام , من كلام الصادق عليه السلام في حديث المفضل بن عمر وهو الذي رواه الصدوق طاب ثراه في كتاب علل الشرائع , أنقله من تفسير الصافي للفيض الكاشاني قدس سره صفحة 27-28 من المجلد الاول و في المقدمة الثالثة , راجع الرواية هناك بتمامها و فيها فوائد جمة , نأخذ منها هنا موضع الشاهد :
" ... قال : المفضل بن عمر . فقلت : له يا ابن رسول الله فرجت عني فرج الله عنك فزدني مما علمك الله تعالى ؟ فقال : سل يا مفضل . فقلت : أسأل يابن رسول الله فعلي بن أبي طالب عليه السلام يدخل محبه الجنة ومبغضه النار أو رضوان ومالك فقال : يا مفضل أما علمت أن الله تبارك وتعالى بعث رسوله وهو روح إلى الأنبياء وهم أرواح قبل خلق الخلق بألفي عام . قلت : بلى . قال : أما علمت أنه دعاهم إلى توحيد الله وطاعته واتباع أمره ووعدهم الجنة على ذلك وأوعد من خالف ما أجابوا إليه وأنكره النار فقلت : بلى . قال : أفليس النبي صلى الله عليه وآله وسلم ضامنا لما وعد وأوعد عن ربه عز وجل ؟ قلت : بلى . قال : أو ليس علي بن أبي طالب عليه السلام خليفته وإمام امته ؟ قال : بلى . قال : أو ليس رضوان ومالك من جملة الملائكة والمستغفرين لشيعته الناجين بمحبته . قلت : بلى . قال : فعلي بن أبي طالب عليه السلام إذن قسيم الجنة والنار عن رسول الله صلى الله عليه وآله ورضوان ومالك صادران عن أمره بأمر الله تبارك وتعالى ، يا مفضل خذ هذا فإنه من مخزون العلم ومكنونه لا تخرجه إلا إلى أهله . "
عن موسى بن جعفر عن أبيه عليهما الصلاة و السلام قال : من صلى على النبي صلى الله عليه و آله ، فمعناه أني أنا على الميثاق و الوفاء الذي قبلت حين قوله : ( ألست بربكم قالوا بلى ) .
المصدر : معاني الأخبار 115 - و كذلك في مختصر بصائر الدرجات لـ سعد الأشعري ما يماثله - راجع بحار الانوار المجلد 91 الباب الخامس الحديث 25 ص 55
راجع هذه المقالة الجميلة للشيخ فؤاد دبوس بعنوان : شخصية النبي (ص) في عالم الملكوت و كذلك هذه الوصلة فيها مطالب مهمة : هــنــا
أشهد أن عليا أمير المؤمنين ولي الله صلوات الله و سلامه عليه
قال الله تعالى :
" ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ" سورة التكاثر الآية 8
لاحظ هنا ترتيب الآيات فكلها أتت تباعا و في سياق واحد :
قال الله تعالى :
" الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا " المائدة الآية 3
قال الله تعالى :
" وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمِيثَاقَهُ الَّذِي وَاثَقَكُم بِهِ إِذْ قُلْتُمْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاتَّقُواْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ " المائدة الآية 7
قال الله تعالى :
" وَلَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَبَعَثْنَا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا وَقَالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلاةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنتُم بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا لّأُكَفِّرَنَّ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَلأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ فَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ" المائدة الآية 12
قال الله تعالى :
" فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَائِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ " المائد الآية 13
قال الله تعالى :
" وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ " المائدة الآية 14
راجع رواية داوود بن كثير الرقي في الكافي الشريف و كذلك في مختصر بصائر الدرجات باختلاف مهم , في معنى السلام على رسول الله صلى الله عليه و آله , التي بُيّن فيها بأن معنى السلام هو تذكرة الميثاق الذي أخذه الله لنصرة محمد و آل محمد صلوات الله و سلامه عليهم أجمعين لأجل تعجيل فرجهم و إحلال السلام في الارض.
صادر اول، سايه حق است
http://www.maarefat.com/mysticism/%D...7%D8%B3%D8%AA/
و أسألكم خالص الدعآء بحق فاطمة الزهرآء سلام الله عليها
يا زهرآء
خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ ۖ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
روي عن الإمام الصادق عليه السلام : أن من صلى على محمد وآله صلوات الله عليهم أجمعين صلى الله وملائكته عليه مئة مرة، ومن صلى عليه مئة مرة صلى الله وملائكته عليه الف مرة، ألم تسمع قوله تعالى : (هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما).
روي عن أمير المؤمنين علي عليه السلام : أن الإقرار بالشهادتين يدخلكم الجنة وبالصلاة على رسول الله تجدون رحمة الله، فأكثروا من الصلاة على محمد وآله فإن الملائكة تصلي عليه.
وروي عن رسول الله صلى الله عليه واله : أن من نسي شيئا فليصل عليه وآله فيتذكر ذلك الشيء إن شاء الله, من عسرت عليه حاجة فليكثر الصلاة علي فإنها تكشف الهموم والغموم وتكثر الأرزاق وتقضي الحوائج.
عن موسى بن جعفر عن أبيه عليهما الصلاة و السلام قال : من صلى على النبي صلى الله عليه و آله ، فمعناه أني أنا على الميثاق و الوفاء الذي قبلت حين قوله : ( ألست بربكم قالوا بلى ) المصدر : معاني الأخبار 115 - و كذلك في مختصر بصائر الدرجات ما يماثله - راجع بحار الانوار المجلد 91 الباب الخامس الحديث 25 ص 55
اللهم صل على محمد و آل محمد الأطيبين الأطهرين
و العن أعدآء آل محمد أجمعين
اللهم عجل لوليك الفرج
يا زهرآء
روي عن الإمام الصادق عليه السلام : أن من صلى على محمد وآله صلوات الله عليهم أجمعين صلى الله وملائكته عليه مئة مرة، ومن صلى عليه مئة مرة صلى الله وملائكته عليه الف مرة، ألم تسمع قوله تعالى : (هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما).
روي عن أمير المؤمنين علي عليه السلام : أن الإقرار بالشهادتين يدخلكم الجنة وبالصلاة على رسول الله تجدون رحمة الله، فأكثروا من الصلاة على محمد وآله فإن الملائكة تصلي عليه.
وروي عن رسول الله صلى الله عليه واله : أن من نسي شيئا فليصل عليه وآله فيتذكر ذلك الشيء إن شاء الله, من عسرت عليه حاجة فليكثر الصلاة علي فإنها تكشف الهموم والغموم وتكثر الأرزاق وتقضي الحوائج.
عن موسى بن جعفر عن أبيه عليهما الصلاة و السلام قال : من صلى على النبي صلى الله عليه و آله ، فمعناه أني أنا على الميثاق و الوفاء الذي قبلت حين قوله : ( ألست بربكم قالوا بلى ) المصدر : معاني الأخبار 115 - و كذلك في مختصر بصائر الدرجات ما يماثله - راجع بحار الانوار المجلد 91 الباب الخامس الحديث 25 ص 55
اللهم صل على محمد و آل محمد الأطيبين الأطهرين
و العن أعدآء آل محمد أجمعين
اللهم عجل لوليك الفرج
يا زهرآء
روى الكليني بسنده عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله (ع) قال : سمعته يقول : اللهم صل على محمد صفيك وخليلك ونجيك المدبر لأمرك .
الكافي للكليني 1 / 451
ماذا يفهم بـ تدبير النبي صلى الله عليه وآله لأمر الله
الكافي للكليني 1 / 451
ماذا يفهم بـ تدبير النبي صلى الله عليه وآله لأمر الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق